عدستي

عدستي للتصوير الضوئي قناة تتحدث عن التصوير الضوئي وتستهدف الشغوفين بالفوتوغرافيا والتصوير الفوتوغرافي والكاميرات والعدسات ستقدم ايضا هذه القناة دروس في التصوير الضوئي والفوتغرافي اشهر مقالات التصوير الضوئي وكيفية الربح من الصورك واشهر مسابقات التصوير والععديد من المواضيع الدسمة في مجالات التصوير الضوئي , فن التصوير الضوئي

LightBlog

آخر المواضيع

‏إظهار الرسائل ذات التسميات اساسيات التصوير الضوئي. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات اساسيات التصوير الضوئي. إظهار كافة الرسائل

الثلاثاء، 11 يونيو 2019

يونيو 11, 2019

مـصـطـلـحـات شـائــعــة فــي عــالــم الــتـصـويــر



مـصـطـلـحـات شـائــعــة فــي عــالــم الــتـصـويــر


كثيرً منا ما يسمع العديد من المصطلحات الغريبة والمتنوعه وقد تكون غير مفهومة للبعض في عالم التصوير الرقمي مما يجعل الكثير يشعر بالحيره عن معنى هذة المصطلحات ومدى اهميتها وفائدتها للتصوير الرقمي ، فلا تقلق عزيزي قارئ مدونة عدستي فسوف نوجة عدستنا اليوم على البعض من هذه المفاهيم لتقريب معناها والمقصود بها وفائدتها على عالم التصوير الرقمي فأبقى معنى عزيزي القارء في الاسطر القليلة القادمة نحو مفاهيم ومصطلحات شائعة في عالم التصوير الرقمي .


المصطلح الأول : الـبــاكـــســل  " Pixels "    
       الباكسل عزيزي القارئ هو أصغر نقطة في تكوين الصورة الرقمية فهو عنصر متناهي الصغـر عندما يجتمع مع غيرة من العناصر المثيلة له نجد انها تُكون لدينا صورة رقمية ، والـبـاكــســل عزيزي القارئ أو هذه النقطة تحتفظ بخصائص وعناصر خاصة بها تميزها عن غيرها من النقاط في الصورة الرقمية الملتقطه تعتمد على طبيعة التقاط الصورة الرقمية وظروفها ، والمقصود بذالك أن كل نقطة تحتفظ بدرجة لونية معينة ولا يوجد أي نقطه أخرى لها نفس الدرجة اللونية وتكتسب هذة النقاط خصائصها من ظروف التقاط الصورة الرقمية نفسها كالاضائة والوان الاجسام المراد تصويرها والمسافة بينها وبين عدسة الكمرة ودرجة حساسية المستشعر والكثير من الظروف .
معلومة على الماشي : وحدة قياس الـبـاكـسـل هي الميكرو متر فالواحد ( 1 ) بـكـسـل = 1.4 يساوي ميكرو بكسيل .
واخيرا عذيذي القارئ نستنتج أن كلما كثرت هذه النقاط وذاد عددها في الصورة ساعدة في تحسين جودة الصورة وأأصبحت ذات ألوان ذاهية .
صوره
صورة

Pixels 


المصطلح الثاني : الـمـيـجـا بــاكـــســل  " Mega Pixels "   


       الميجا باكسل عزيزي القارئ مصطلح يتردد كثيرا في مجالات تكنولوجيا الاجهزة الرقمية وهيا وحدة أكبر من الباكسل حيث يحتوي الميجا باكسل على مليون نقطة صغيرة من الباكسل وتستخدم هذة الوحدة لقياس مساحة الصورة وليس دقتها ، ويقصد بها في الكاميرات الرقمية هو مدى قدرة الكاميرا على تجزئة الصورة الى نقاط  صغيرة لتشكل الصورةالنهائية ، مثال توضيحي لما أعنية تخيل عزيزي القارئ انك أمام لوحة من الفسيفساء ماذا  سنلاحظ ، لو أمعنا النظر سنجد أن اللوحة عبارة عن مجموعة من الاحجار الصغيرة المتراصة بجوار بعضها البعض بشكل طولي وعرضي مكوناة في الاخر الشكل النهائي للوحة ، فهذا ما يحدث فعليا في الصورة الرقمية حيث تقوم الكمرة بتجزئة الصورة إلى  أجزاء أو نقاط متناهية الصغر كل نقطه من هذه النقاط تتسم بصفة تميزها هيا فقط عن غيرها من النقاط وبتجميعها معا تظهر الصورة الرقمية النهائية .
الخلاصة : الميجا بكسل هيا وحدة لقياس أقصى دقة للكمرة .

المصطلح الثالث : الـــزوم أو التقريب  " ZOOM "   
 
       احبائي قرائ عدستي كثيرا ما يتردد امامنا مصطلح " زوم " فماذا يقصد به سوف نتطرق في الاسطر القادمة الى مفهو هذا المصطلح الجميل .
يعرف الوم عزيزي القارئ في عالم التصوير بأنة تقريب للأجسام البعيدة وجعلها أكثر قربا إلى عدسة الكمرة لأبراز نقاط أو تفاصيل معينة بها ويجدر الاشارة هنا الى انواع الزوم  فالزوم ينقسم الى نوعين اساسين هما :
·        زوم بصري :
وهو فعليا زوم حقيقي يقوم بتقريب الأجسام البعيدة إلى عدسة الكمرة وتعتمد هذه العملية على حركة العدسات الموجودة في الكمرة .
·        زوم رقمي :
فهو زوم وهمي وليس حقيقي فهو يعتمد على قيام الكمرات ببعض المعالجات لتقريب الصورة بدون اي تدخل من العدسات فهي تقوم بعملية قص وتضخيم للصورة مما يؤثر على بكسلات الصورة وجودتها ودقتها كما هو في أغلب الهواتف المحمولة الحديثة. 

الأحد، 26 مايو 2019

مايو 26, 2019

أنواع التصوير الضوئي


أنواع التصوير الفوتوغرافي 
الجزئ الأول

انواع التصوير الضوئي : عزيزي القارئ منذ نشئة الصور الفوتوغرافية والتصوير الضوئي وهو يمر بمراحل عديدة وسريعة من التطورابتداء من طرق التقاط الصورة وطباعتها وإلى حجم الكامبرات المتناهي الصغر والعدسات المتعددة الوظائف مما ترتب عليه تغير سريع وتنوع هائل في اساليب التصوير وانواعه من تصوير الاجسام القريبة كالحشرات إلى تصوير الاجسام البعيده كالمجرات ومن تصوير الاجسام السريعه وتجميدها إلى زيادة عدد الفريمات للاجسام البطيئة حتى تظهر متحركه وسريعه  وبات من الواضح انا التطور التكنولوجي في عصرنا الحديث اوجد بيئات متنوعه ومختلفة لمهنة التصوير الضوئي وظهور انواع مختلفة ورائعة لتصوير تختلف فيما بينها في واساليبها واهدافها ومواصفاتها ومعداتها .. في هذه المقالة عزيزي القارئ سوف نلقي الضوء على بعض اهم اشهر هذه الانواع بشكل مختصر وسوف نتطرق فيما بعد الى كل  نوع بشكل مفصل في مقالات لاحقة ان شاء الله .
1- تصوير الطبيعة الخلابة :
    وهو تصوير الطبيعة المحيطة بنا فيظهر إبداع المصور في التصوير بدرجة إظهارة لعناصر الطبيعة الرئيسية وهي (الشمس والشروق والقمر، والبحر، والأرض، والسماء)، والتفنن في تصويرهم، عن طريق اختيار أوقات تظهر جمال الطبيعة مع هذه العناصر، مثل أوقات شروق أو غروب الشمس، وتأثيرها على السماء أو انعكاسها على البحار.ومراقبة السحب وتاثيرها على الظلال .
صورة





2- التصوير البري:
ويركز ذلك التصوير على الحيوانات البرية في الطبيعة البرية ، حيث يتم التقاط صور لها بحرص كامِلّة، وفي أوقات متميزة من حياتها، ليتم جمع صور منوعة ورائعة لعدّة لقطات محترفة، ولأنواع مختلفة من الحيوانات وذلك النوع من التصوير يمعدات تطلب مهارات خاصة ومجهود خاص من المصور ففي هذه الحالة يقطرب بشكل خطير جدامن الحيوان البري مما يعرضة للخطر أو يفقده اللقطه المناسبة للحياون .











3- التصوير عن قرب أو الميكرو:

وهذا النوع فن بحد ذاته فهو يعتمد على تصوير الاشياء بشكل قرب جدا اي من مسافات قريبة جدا ليظهر ادق تفاصيلها مثل تصوير الطيور عن قرب واوراق الاشجار والزهور وقطرات الماء والحشرت والكثير والكثير .






4- تصوير البورترية او تصوير الاشخاص.

وهو فن اظهار تعابير وتفاصيل الوجه فهو يعتمد بشكل اساسي على تصوير الاشخاص واظهار انماطهم وتعابيرهم ويكون الضوئ عامل اساسي ورئيسي في تغير معنى وشكل الصورة وهذا النوع من التصوير يعتبر أكثر انتشارا وشعبية .
وهذا النوع من الصور ورغم شعبيته بين محترفين وهواة التصوير الا أنه يتطلب قواعد ومبادئ مهمة لالتقاط صورة احترافية وجذابة .









الجمعة، 17 أغسطس 2018

أغسطس 17, 2018

تاريخ التصوير الضوئي

تاريخ التصوير الضوئي

التصوير الضوئي ليس وليد حدث واحد. في الحقيقة، إنه مجموعة كبيرة من الخطوات الصغيرة التي شجع عليها الفضول والحاجة والرغبة الأزلية عند الإنسان لتثبيت الحدث ووقف عجلة الزمن. وقد كان لفناني أوروبا - التي ولد فيها علم التصوير الضوئي في منتصف القرن التاسع عشر - صولات وجولات مع ما يسمى بـ(الايميج) - تعريبها: الصورة المنشأة - وقد وصلوا لما وصلوا له من الكمال في الرسم الزيتي وصنع التماثيل. ولم يعدو التصوير الضوئي في تلك الظروف إلا أسلوباً جديداً لرسم الصور بنفس القواعد الإنشائية التي بناها فطاحل الرسم ولكن بمجهود أقل. لذا فليس بمستغربٍ أن يبتكر الاسم من جذرين لاتينيين وهما: [فوتو] وتعني ضوء، و[غرافي] وتعني رسم. وقد قام بهذا الابتكار مشكوراً رجل يقال له [ سير جون هيرشل ] عام 1839.
وبما أن التصوير لم يولد بل تطور. وكان التطور عبر خطين؛ خط التطور الضوئي، والثاني كيميائي.
التطور الضوئي
منذ القدم، لاحظ البشر أن للأجسام أشكالاً مقلوبة غريبة عندما ترى عبر ثقب من مكان مظلم، حتى أن الأسطورة تقول إن ابن الهيثم كان مسجوناً عندما لاحظ أن باستطاعته رؤية ما يجري من أحداث خارج السجن بوضع عظمة أو سطح أبيض خلف ثقب في باب السجن. الغريب في الأمر أن كل شيء على السطح الأبيض كان مقلوباً رأسا على عقب. ثم لما خرج من السجن طور صندوقه المشهور الذي وصل إلى أوروبا، على ما يبدو، ليصير له شكل ما يسمى بـ[الكاميرا اوبسكيور.]
التطور الكيميائي
منذ القدم لاحظ البشر أن بعض الألوان تُكبي (تفقد حرارتها) في الشمس لكن معظم التفاسير العلمية، في ذلك الحين، لم تستطع الجزم بكون السبب من الضوء أم الحرارة أم الهواء.
ولادة التصوير الضوئي
للتقريب فقط، لنعتبر أن التصور الضوئي قد ولد عندما تلاقى التطور الكيميائي مع التطور الضوئي عبر الخط الزمني التالي:
- في القرن السادس عشر أعلن رجل يقال له [روبيرت بويل] “BOYLE” في الدوائر العلمية أنه لاحظ أن لون كلوريد الفضة يتغير عندما تتعرض تلك المادة للهواء. وقد اعتبر ذلك الرجل بذلك الإعلان - على الرغم من الخطأ الذي ارتكبه في اعتبار الهواء، 1 camer لا الضوء. هو سبب تبدل لون كلوريد الفضة - واضع أول خطوة في طريق التصوير الضوئي.
- ثم جاء في بداية القرن السابع عشر رجل يقال له [انجلوا سالسا] “Anglo SALSA” ليقول بأنه لاحظ بأن نيترات الفضة تصبح سوداء متى تعرضت لضوء الشمس.
- ثم جاء في عام 1727 رجل يقال له [جون شولزا] “ Jhone SCHULZE” ليقول بأنه لاحظ بأن بعض السوائل تغير لونها متى تعرضت للشمس.
- أخيراً وفي بداية القرن التاسع عشر استطاع عالم فيزيائي يقال له [توماس ويدج وود] “Thomas WEDGWOOD” من الحصول على صورة (ايميج) لكنها عادت فاختفت بعد فترة وجيزة لعدم توفر أية وسيلة علمية لتثبيتها حتى ذلك الوقت.
- أول صورة معروفة تم تثبيتها حصل عليها رجل فرنسي يدعى [نيبيك] “NIEPIC” عام 1927 مستخدماً معاجين تجف عند التعريض للضوء. المشكلة أن الصورة تطلبت أكثر من ثماني ساعات من التعريض المستمر.
صوره
صورة

- الملفت للانتباه أنه حتى عام 1927 كان التصوير يتم باستخدام صندوق الـ [كاميرا اوبسيكيور] (بدون عدسات) وقطعة من النحاس تلتصق بها المعاجين المذكورة أعلاه.
- في 4 يناير 1829 عقد نيبك الفرنسي شراكة مع رجل يقال [لويس داغور] “ Louis DAGUERRE” بغرض تطوير ابتكاره لكنه لم يلبث أن مات بعد أربع سنوات دون أن يضيف الكثير للابتكار الأول. أما [داغور] فقد مضى في أبحاثه حتى استطاع أخيراً أن يصل إلى طريقة يقلل فيها مدة التعريض من ساعات إلى فترة قصيرة بين العشرين إلى الثلاثين دقيقة. استطاع كذلك أن يثبت الصورة بغمسها في أملاح خاصة.
- في عام 1839 اشترت الحكومة الفرنسية حقوق طريقة [داغور] في التصوير وأعلنتها تحت تسمية [داغورتايب] “Daguerretype”1stiamge
- رغم أن طريقة [داغور] في التصوير كانت ثورة إلا أن مشكلتين أساسيتين أبقتها خارج نطاق الانتشار الذي كان ينتظر ذلك الأسلوب العملي الجديد لتسجيل الأحداث. إحدى تلك المشكلتين كان الكلفة المرتفعة، والثانية عدم وجود طريقة للحصول على المزيد من النسخ عن كل صورة.

- هنا تقدم فيزيائي آخر يقال له [ويليم هنري فوكس تاليبوت] “Hernry TALIBOT” بحل عبقري جديد. طريقة جديدة تعتمد على استخدام الورق للحصول على صورة سلبية يمكن نسخ العديد من الصور الإيجابية منها وسميت [الكالوتيب] “calotype”. مشكلة الطريقة الجديدة التي أثبتها عن طريق استخراج صورة مشهورة تدعى “مشهد على لكوك أبي” بمقاس بوصة مربعة، أن الصور ة السلبية حملت كل عيوب الورق مما جعل نوعيتها متدنية جداً مقابل النوعية العالية لطريقة [داغورتايب]. لكن وعلى الرغم من ذلك فقد تطورت وزاد رواجها L.dagurreإلى أن قام [تاليبوت] عام 1850 بنشر كتاب عنوانه:
“قلم الطبيعة” به العديد من تلك الصور. في الحقيقة، إن تلك الطريقة اعتُمدت منذ ذلك الحين وعلى أسسها العلمية بنيت صناعة التصوير الضوئي الحديث. بالطبع، جاء من استطاع أن يثبّت المواد الفوتوغرافية على لوحات زجاجية بعد العديد من المحاولات، ثم تلى ذلك تاريخ من التطور في صناعة الأفلام الجيلاتينية.
على أية حال، من تلك البدايات المتواضعة بزغت شمس الصورة الضوئية معتمدة، كما رأينا، على تاريخ طويل وحافل بالمناورات العلمية والفلسفية والتجارية. الغريب في الأمر أن جميع أحداث ذلك التاريخ تدور حول ثلاث مفردات:
الصورة (ايميج): جزء مقتطع من الواقع بشروط بصرية وفراغية مستقاة من علم الرسم.
التعريض: تسليط الضوء المؤقت على كمية معلومة من مواد عرفت بحساسيتها للضوء .
التثبيت: التمكن من إبقاء الصورة التي يرسمها الضوء على تلك المواد الفوتوغرافية لأطول مدة ممكنة.
يلاحظ مما سبق أن الصورة خلال الرحلة التاريخية للتصوير الضوئي من صندوق ابن الهيثم وحتى بداية القرن التاسع عشر بقيت حبيسة تعكس الواقع لكن دون أن يستطيع أحدٌ صيدها أو نسخها. ثم تسارعت الأحداث فجأة في أوائل القرن التاسع عشر حين برز للساحة العلمية عدد من العلماء والهواة بعدد من الابتكارات التي سارت في متجهين:
- تعجيل مدة التعربض بابتكار أساليب أو طرق مختلفة للوصول لصورة ذات نوعية عالية وتثبيتها.
- تطوير كاميرات قادرة على التعامل مع الأساليب المبتكرة في التصوير والتحميض والطبع.

من نحن

authorمرحبا، أسمي صالح محمد وهذه مدونتي أسعى دائما لأقدم لكم أفضل المواضيع الخاصة بالتصوير الضوئي
المزيد عني →

التصنيفات

نموذج الاتصال

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *